إن تناول تفاحة في اليوم يردع عنك عيادة الطبيب, إذ زعم العلماء أن التفاحة تقوي العضلات وتحارب البدانة. اكتشف الباحثون أن حمض اليورسيليك الموجود في قشرة التفاح يتمتع بمزايا تقوية البنية ويساعد الناس على النحافة. كما يساعد من يعاني من مرض السكري.
وجاء في الاختبارات أن الحمض يساهم في نمو العضلات بنسبة 15 في المئة ويحد من الدهون الجسدية بنسبة 50 في المئة. كما يتمتع بحسنات صحية في الحد من مستويات السكر في الدم والكوليسترول والأحماض الدهنية المضرة.
وحسب ما جاء في صحيفة التلجراف يشير قائد الدراسة في جامعة أيووا الدكتور كريستوفر آدمز إلى أن المادة قد تكون مفيدة للكهلين الذين يخسرون طبيعياً عضلات الجسد وهو مرض معروف بانحلال العضلات الذي يسبب مشاكل جسيمة ويؤثر في الناس المرضى والمتقدمين في السن والذي لا دواء له.
ويضيف قائلاً إنهم درسوا نشاط جينات العضلات في الناس المنحلّي العضلات واستخدموا المعلومات في العثور على المواد الكيميائية التي تصدّ انحلال العضلات. ومن بين هذه المواد الكيميائية يطالعنا الحمض اليورسيليك الموجود في قشرة التفاح والذي يحد من خسارة العضلات في الفئران.
وجاء في الاختبارات أن الحمض يساهم في نمو العضلات بنسبة 15 في المئة ويحد من الدهون الجسدية بنسبة 50 في المئة. كما يتمتع بحسنات صحية في الحد من مستويات السكر في الدم والكوليسترول والأحماض الدهنية المضرة.
وحسب ما جاء في صحيفة التلجراف يشير قائد الدراسة في جامعة أيووا الدكتور كريستوفر آدمز إلى أن المادة قد تكون مفيدة للكهلين الذين يخسرون طبيعياً عضلات الجسد وهو مرض معروف بانحلال العضلات الذي يسبب مشاكل جسيمة ويؤثر في الناس المرضى والمتقدمين في السن والذي لا دواء له.
ويضيف قائلاً إنهم درسوا نشاط جينات العضلات في الناس المنحلّي العضلات واستخدموا المعلومات في العثور على المواد الكيميائية التي تصدّ انحلال العضلات. ومن بين هذه المواد الكيميائية يطالعنا الحمض اليورسيليك الموجود في قشرة التفاح والذي يحد من خسارة العضلات في الفئران.
ويظن العلماء أن المادة تعمل بإعادة برمجة الجينات التي تسبب خسارة العضلات وتزايد المواد الدهنية. أما الآن فيخطط الباحثون على اختبار المادة على الإنسان لاستشفاف ما إذا كانت المادة تتمتع بالآثار نفسها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق